أخوات مبدعات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحباً أختي الكريمه ...
أشرقت " منتديات أخوات مبدعات " بأحلى الضيفات

*** غاليتي ...
إن أعجبك منتدانا ورأيت فيه ما ينفعك ويسرك فنحن نرحب بك بيننا بكل فرح وسرور وحب في الله
نتمنى أن تسجلي معنا لنرى إبداعاتك ...
فحياكِِ المولى
أخوات مبدعات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحباً أختي الكريمه ...
أشرقت " منتديات أخوات مبدعات " بأحلى الضيفات

*** غاليتي ...
إن أعجبك منتدانا ورأيت فيه ما ينفعك ويسرك فنحن نرحب بك بيننا بكل فرح وسرور وحب في الله
نتمنى أن تسجلي معنا لنرى إبداعاتك ...
فحياكِِ المولى
أخوات مبدعات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أخوات مبدعات

منتدى للنساء والفتيات ،على منهج أهل السنة والجماعة ، يحتوي على كل ما يخص حواء في مراحلها العمرية المختلفة
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
»  &&& أريد أن أحفظ القرآن الكريم خلال سنة &&&
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أبريل 06, 2020 3:43 am من طرف أم عبد الله

»  ( .استُروا.أوجَاعَكم. )
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أكتوبر 08, 2018 4:54 pm من طرف أم البنين

» قالت رد على الحاقدين بهوى العاشقين
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالسبت أكتوبر 06, 2018 8:55 am من طرف ام دعاء

» قطوف دانية
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالسبت أكتوبر 06, 2018 8:47 am من طرف ام دعاء

»  اسكن الى ربك
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالجمعة أكتوبر 05, 2018 4:22 pm من طرف أم البنين

» حديث مكذوب..( يا ابن آدم! جعلتك في بطن أمك وغشيت وجهك بغشاء لئلا تنفر من..)
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالجمعة أكتوبر 05, 2018 4:18 pm من طرف أم البنين

» من أروع ما قرأت :
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالجمعة أكتوبر 05, 2018 1:12 am من طرف أم عبد الله

» الطلاق الصامت !!
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 11:17 pm من طرف أم البنين

»  لا تحزن و لا تخف .. أنت غالي عند الله ..
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 9:48 pm من طرف أم البنين

»  لرآحة آلبآل
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 1:47 am من طرف أم البنين

» الرقية الشرعية.. كيف تكون وشروطها
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 1:32 am من طرف أم البنين

» طلبت الطلاق من زوجها ... فماذا فعل الزوج ؟؟؟؟
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين أكتوبر 01, 2018 12:25 am من طرف ام دعاء

» ترحيب بأم البنات
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالسبت سبتمبر 29, 2018 6:38 pm من طرف أم البنات أم جابر

» حكم صوم يوم عاشوراء ويوما بعده
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالجمعة سبتمبر 28, 2018 11:23 pm من طرف ريحانه

» من التمس رضا الله
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالأربعاء سبتمبر 26, 2018 2:48 pm من طرف نجمة المنتدى

» منع ظهور الإعلانات من على صفحات الفيس والمنتديات لمتصفح الفيرفكس
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالأربعاء سبتمبر 26, 2018 2:43 pm من طرف نجمة المنتدى

» وررررررجعت للصحبه الصالحة فيينكم يا مبدعات
 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالثلاثاء سبتمبر 25, 2018 11:19 pm من طرف فراشة المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

  يا هؤلاء: شكراً لكم!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رفيقة القران
مبدعة راقية
مبدعة راقية
رفيقة القران



 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Empty
مُساهمةموضوع: يا هؤلاء: شكراً لكم!     يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالأحد سبتمبر 08, 2013 11:36 am

سقط أحدهم في بركة ماء وهو لا يعرف السباحة، فبدأ يصيح ويستغيث بمن حوله.

تجمّع حول البركة مجموعة من الأشخاص، دخل بعضهم في نقاش حادّ حول الأسلوب الأمثل لإنقاذه، وبعضهم بدا حزيناً كونه لا يملك له نفعاً، وفي خضم انشغال هؤلاء وسرحان هؤلاء وذهولهم أخذت النخوة شخصاً كان يتابع الموقف، فجذب الغريق من يده وأخرجه من البركة.




وبعد يومين تلقّى استدعاءً من الشرطة، وعرف عندما ذهب إليهم أنّ ذلك الغريق تقدم بشكوى ضدّه؛ لأنّه أثناء جذبه تسبّب له في خلع في مفصل يده. لقد وصمه كذلك بكل أوصاف الجهل والتطفل والتدخّل فيما لا يحسن!!




ما قلته أعلاه على الرغم من طرافته وإثارته للضحك، هو حال كثير من الناس تجاه الصّحوة ورجالاتها وشبابها خلال العقود الماضية.




الكل الآن يظهر عنترياته وقدرته على النقد والتشريح في جسد الصحوة.




أنا لا أتعجب حين يكون الثلب صادراً من أعداء الدين من ليبراليين وقوميين وعلمانيين وحداثيين ونحوهم، لأنّ الصّحوة وأَدَت أحلامهم، وهدمت مشروعهم.

كما لا أتعجب حين يكون النقد صادراً من أهل العلم المشفقين الذين ينصحون من مبدأ الإصلاح والشفقة والدين.

إنّما العجب مصدره تنكّر البعض للصحوة وفضلها، وكثير من هؤلاء هم نتاج الصّحوة وأهلها.




وبعضهم يتذكر أيام الصحوة، ويضحك منها، كما تذكر الصحابة أيام الجاهليّة وضحكوا منها.




حتّى إنّ بعض ممن يخرج في الفضائيات يسخر من حال نفسه وأترابه في تمسّكهم بالسنن، وكيف كانت تشكل جزءاً من تكوينهم الديني والفكري كذلك.




وهذا والله العظيم مسلك جحود وعقوق لا مسلك فقه واستنارة.




اعذروني على شيء من الصراحة.

تسري في أوصالي رعدة كلّما أتخيّل نفسي لو أني بقيت على ما أنا عليه حتّى الآن.




كنت كما كثير من الناشئة الذين يتربون في بيئات بعيدة عن العلم والهدى، لا نركع لله ركعة، اللهم في المناسبات، أفتح عيني كل صباح وأوّل فكرة تدهم رأسي:

ماذا سأعمل مع رفقة السوء اليوم؟

أبحث عن سيجارة فأشعلها، أحدث نفسي وكل من يقابلني عن مجريات مباراة الأمس، و ماذا سيحدث في مباراة اليوم وغد، أبحث معهم عن أماكن اللهو، وإيذاء الناس بالكلام وأحياناً بغيره.




أمضي ساعات طويلة أمام اللاقط للبث الخارجي المشوش بالطبع، لماذا؟ لأنّ الأفلام والمسلسلات فيه لا يُحذف منها شيء.




أعيش كغيري على سفاسف الأمور وتوافهها يومي وليلتي كلّها، آكل وأشرب وأتعلم بلا هدف.




تُرى لو استمر الوضع كما هو.. أي شخص سأكونه اليوم؟!

مجرد تصور الأمر يصيبني بالغثيان.




لكنّ الله تعالى هداني، نعم تحدثاً بنعمة الله أقول ذلك: على يدي من؟

لم يأتني خطاب من وزارة الشؤون الإسلامية يدعوني لتوبة.

لم أتلقّ خطاباً من أحد العلماء الكبار أو اللجان العلمية ينصحني بسلوك الصراط السويّ.




بل كان ذلك على يد شباب صغار من شباب الصحوة رأيتهم، وتعرفت بهم، وعرفت بمقارنة بسيطة بيني وبينهم قبح الحياة التي أعيشها.




فأحببتهم من أوّل لقاء، وسلكت نفسي معهم، فأخذوا بيدي إلى الحلقات العلمية وحلقات حفظ القرآن، وأصبح الغلام الّذي كانت سيجارة تبيعه وتشتريه تحلّق روحه وتسمق أحلامه فوق السحاب.. شكراً لك يارب وحمداً لك يا الله.




لو لم تكن لكَ عَلَيّ نعمة غيرها لكنتَ حقيقاً يا ربي بسجدة لا أقوم منها إلى يوم يُبعثون.




شكراً لوالدي الكريمين الّلذَين شجّعاني على الهدى والخير..

شكراً لكل أسرة احتضنت شاباً أو شاباً صالحاً وشجّعته على الخير..

وشكراً لكم أيّها الصحويّون بكلّ أطيافكم ومناهجكم..

شكراً لكم اعترافاً بفضلكم.. لا إقراراً بخطئكم..

شكراً لكم لأنكم شاركتم في مهمة إغاثية تطوّعية ضخمة انتشلت الجيل من أكبر عملية سلخ للهوية الإسلامية على يد جماعات من مجرمي الخارج وعملاء الداخل.. تلك العملية الّتي يُطلق عليها الآن (الصّحوة).




لعلّ بعضكم أساء في الطريقة والمنهج، لكنّه أحسن؛ إذ غامر فشارك وأنقذ.




شكراً لكل شاب وزّع كتيباً، أهدى شريطاً، أرشد تائهاً، دعا صديقاً لحلقة حفظ للقرآن أو درس أو موعظة..

شكراً لكل داعية طوّف أرض الله يلقي الكلمات والمحاضرات..

شكراً لكل صاحب مال استثمر في الشريط والكتاب الإسلامي..

شكراً لصاحب تسجيلات التقوى بجدة الذي أهداني مرة عدة أشرطة، فكأنما ساق لي الدنيا كلّها..

شكراً لكل معلم ربّى طلابه على الخير فنصحهم وأرشدهم..

شكراً لك يا صديقي الصغير - عبدالله - الذي أخجلني من نفسي يوماً ما حين سألني عن أذكار الصباح والمساء فلم أعرفها..

شكراً لك يا محمد درويش صديق الثانوية الذي شدّني للتدين حين رأيته لا يشاركنا سفاسف الأمور..

شكراً لكم جميعاً أن نزلتم إلينا فجذبتمونا من البرك الآسنة الّتي كنّا نغرق فيها، ونحن لا نشعر..




نعم، أهل العلم الكبار لهم الفضل بعد الله، يعرفه لهم أهل الفضل..




لكنّا في جهالتنا لم نكن نعرفهم، ولا نعرف لهم طريقاً.. لم أعرف في حياتي ابن باز ولا ابن عثيمين ولا الألباني ولا غيرهم، حتى جاء المنقذون فأنقذونا وعرّفونا بهم، وهؤلاء المنقذون قد لا يكون الواحد منهم على شيء من العلم، ولا الفقه، لكنّه فعل ما بوسعه.. فهو خير من أولئك المتفرجين الّذين يحسنون التنظير والجدل والنقاش والاستدلال، بينما كنا نغرق..




مازلت أذكر أوّل مجلس علم أحضره.. دلّني عليه صديق في الحارة، قال لي: إنّ هناك شيخاً اسمه "سفر الحوالي" يلقي درساً في العقيدة، ذهبت معه وأنا لا أعلم ما سفر، وما العقيدة أصلاً، لكني كنت منتشياً، لعلها أوّل مرة أحسّ بالاحترام لنفسي وذاتي، يومها وزع الشيخ -متعه الله بالصحة والعافية- كتابه العلمانية، لم أشعر بتردّد، فزاحمت عليه، وأخذت نسخة منه، ثم استمعت للشيخ، ورجعت للبيت، فلم أنم إلاّ وقد قرأت قسطاً كبيراً من الكتاب، كثير منه لم أفهمه..




ليس ذلك بالمهم، ليس مهماً أن أفهم، المهمّ أنّي أصبحت أريد أن أفهم، وهذه بحد ذاتها نقلة..




شكراً لك يا عبد الكريم - صديقي الذي دلّني على درس الشيخ- أن أرشدتني إلى المفتاح الذي فتح الله به قلبي لعلم العقيدة..




وشكراً للشيخ سفر الذي كان له في جدة وغيرها مع الشباب والصحوة شأن يعرفه له كل منصف..




كثيرون أنا عاجز عن شكرهم من(الصحويين) الذين خلع بعضهم أكتافنا، لكنّا نعرف الآن -بما حبانا الله من نعمة البرّ- قيمة ذلك الخلع وأنّه كان خطأً غير مقصود من محب مشفق منقذ بإذن الله..




كم هي أعداد الشباب المؤمن الذي كان إبان الصحوة هائماً بالغانيات، ثم أصبح خاطباً للحور؟ كم منهم من روّى بدمائه الطاهرة أرضاً جهادية هنا وهناك؟!




كانت الشوكة تؤلمه ويبكي من عصا المعلم، ثمّ هو يجابه في أفغانستان جبروت الإلحاد السوفييتي..




وكم هي أعداد الشباب الذين كان أمل الواحد منهم أن يكون مطرباً، ثم أصبح قارئاً للقرآن، بل إماماً لمساجد المسلمين يقيم للناس صلاتهم وعبادتهم؟




وكم هم الذين كانوا قبل الصحوة يبكيهم الوتر، ويبكيهم هدف في مرمى الفريق، وينتحر إذا ما مات فنان، ويُجنّ إذا ما ماتت مطربة، ثم أصبحوا رهبان الليل فرسان النهار، كان غاية أمل الواحد منهم أن يملأ بطنه، ويرقد ليله، ثمّ أصبح يسأل عن الخلافة وأسباب انتصار الأمّة، وكيف يسلك دروب النهضة؟







هل رأيت أولئك الذين كانوا ينتظرون مجلة (النادي) ومجلة (سيدتي) و(ألوان) و(الشبكة) و(الصياد) وغيرها، هل رأيتهم الآن وقد أصبحوا يقرؤون العلل لابن أبي حاتم، ويحققون الفتح لابن حجر، ويشرحون الرسالة للشافعي، ويفرزون القراءات الشاذّة، ويكتبون تفسير القرآن، ويحلّلون فسيفساء الفكر الغربي، وينقدونه في ضوء التصوّر الإسلامي!




الكلام كثير مسترسل..




لكني أشعر بالحزن لموجة التنكّر والجحود التي أقرؤها للبعض..




كلنا له تحفظات وله نظرات عندما ينظر بعين البصيرة للصحوة خلال أعوام طويلة مضت.. خاصة أهل البطال أمثالي.




لكنّا نقول ذلك ونحن نسكب عَبَرات عليها، وعلى ما آلت، وآل كثير من أبنائه إليه بعد هذه الفتن الصمّاء..




أصبحنا نجد لوناً جديداً من التدين والانتساب للإسلاميّة، لوناً يتميز بأنّه كلامي تنظيري إعلامي..




وهؤلاء المتكلمون الذين لا يخطئون، لأنّهم لا يعملون.. وإذا أخطؤوا لا يؤبه لذلك؛ لأنّهم يخطئون في الكلام والكلام سهل تصحيحه..




لكنّ الصحويين أخطؤوا لأنّهم عملوا..




من أكبر وأعظم أبجديات التدين الّتي كانت تتكرر في نهج التربية أيام الصحوة هي: ماذا عملت لدينك؟







كان السباق في العمل والكسب الدعوي كثيراً، أكثر من الكلام..




الآن انعكست الصورة، فأصبحنا نجد كثرة في المشايخ والمفتين أو قُل: من المتكلمين، لأنّ بضاعة اليوم أسهل من بضاعة الأمس، بالأمس تُسأل: ماذا عملتَ؟ واليوم تُسأل: ماذا قُلت؟ ودائما نسمع: أفضل من (تكلّم) هو فلان..




وفي خضمّ هذا الجدل والمِراء نرى الغرقى تغمرهم الفتنة واحداً تلو آخر، ومازال أغلبنا - إلاّ من رحم ربك - يتناقشون، ويتجادلون في أجدى سبل الإنقاذ، بينما يقف آخرون في ذهول ودهشة، ولا أقول إلاّ: رحم الله زمان (الصحوة).




والله الموفق.

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم البنين

أم البنين



 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا هؤلاء: شكراً لكم!     يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين سبتمبر 09, 2013 10:42 pm

رسالة رائعة فعلا
أستمتعت بقراءتها جداا

بارك الله فيكى أختى رفيقة القرآن
ربنا ينور بصيرتنا ويجعلنا مع اهل الحق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رفيقة القران
مبدعة راقية
مبدعة راقية
رفيقة القران



 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا هؤلاء: شكراً لكم!     يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالإثنين سبتمبر 09, 2013 11:37 pm

انتي الاررروع نورتي بمرورك الطيب
بارك الله فيكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فراشة المنتدى

فراشة المنتدى



 يا هؤلاء: شكراً لكم!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: يا هؤلاء: شكراً لكم!     يا هؤلاء: شكراً لكم!  Emptyالثلاثاء أكتوبر 08, 2013 7:32 pm

بوركتي 

لا تحرمينا من مزيد مواضيعك الهادفه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يا هؤلاء: شكراً لكم!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أخوات مبدعات :: مجالس الأخوات الصالحات :: مجلس الأخوات الصالحات-
انتقل الى: